صَلَّى اللّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ (45 مرة)
أَللّهُمَّ صَلِّ صَلَاةً كَامِلَةً وَسَلِّمْ سَلَامًا تَامًّا عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدِ نِالَّذِيْ تَنْحَلُّ بِهِ الْعُقَدُ وَتَنْفَرِجُ بِهِ الْكُرَبُ وَتُقْضَى بِهِ الْحَوَائِجُ وَتُنَالُ بِهِ الرَّغَائِبً وَحُسْنُ الْخَوَاتِمِ وَيُسْتَسْقَى الْغَمَامُ بِوَجْهِهِ الْكَرِيْمِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ فِى كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ بِعَدَدِ كُلِّ مَعْلُوْمٍ لَكَ.
قَالَ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ : كَلِيْمَتَانِ حَبِيْبَتَانِ إِلَى الرَّحْمَنِ خَفِيْفَتَانِ عَلَى اللِّسَانِ ثَقِيْلَتَانِ فِى الْمِيْزَانِ :
سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ (21 مرة)
يَا حَفِيْظُ يَا لَطِيْفُ يَا نَصِيْرُ يَا وَكِيْلُ يَا اَللهُ (21 مرة)
أَللّهُمَّ صَلِّ عَلَى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ وَعَلَى الِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ (2 مرة)
أَللّهُمَّ صَلِّ عَلَى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ وَعَلَى الِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ أَجْمَعِيْنَ. (اَلْفَاتِحَة….)
Doa Setelah Tahlil atau Doa Arwah
أَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ. بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ. اَلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. حَمْد الشَّاكِرِيْنَ حَمْدَ النَّاعِمِيْنَ، حَمْدًا يُوَافِيْ نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ. يَا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِيْ لِجَلَالِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِك اللهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّد صَلَاة ً تٌنْجِيْنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ الْأَهْوَالِ وَالْآفَاتِ وَتَقْضِى لَنَا بِهَا جَمِيْعَ الْحَاجَاتِ وَتُطَهِّرٌنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ السَّيِّأَتِ وَتَرْفَعُنَا بِهَا عِنْدَكَ أَعْلَى الدَّرَجَاتِ وَتُبَلِّغُنَا بِهَا أَقْصَى الْغَايَاتِ مِنْ جَمِيْعِ الْخَيْرَاتِ فِى الْحَيَاتِ وَبَعْدَ الْمَمَاتِ.
اللهم َصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى اْلاَوَّلِيْنَ. وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى اْلآخِرِيْنَ. وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِيْ كُلِّ وَقْتٍ وَحِيْنٍ. وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى الْملاَءِ اْلاَعْلَى اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ. اَللهُمَّ اجْعَلْ وَاَوْصِلْ وَتَقَبَّلْ ثَوَابَ مَا قَرَأْنَاهُ مِنَ الْفَاتِحَةِ وَسُوْرَةِ الْإِخْلَاصِ وَالْمُعَوِّذَتَيْنِ وَغَيْرِ ذَلِكَ وَمَا هَلَّلْنَاهُ وَمَا سَبَّحْنَاهُ وَحَمِدْنَاهُ وَمِنْ قَوْلِنَا حَسْبُنَ اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ وَلاَحَوْلَ وَلاَقُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ.
وَمَا قُلْنَاهُ مِنْ قَوْلِنَا لاَإِلهَ إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ.
وَمَا صَلَّيْنَاهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اَللَّهُمَّ اجْعَلْ ثَوَابَ ذَلِكَ كُلَّهُ هَدِيَّةً وَّاصِلَةً وَّرَحْمَةً نَازِلَةً وَبَربكَةً شَامِلَةً وَصَدَقَةً مُتَقَبَّلَةً اِلَى حَضْرَةِ سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا وَقُرَّةِ أعْيُنِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَإِلَى حَضْرَةِ أَبَائِهِ وَإِخْوَانِهِ مِنَ النَّبِيِّيْنَ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَآلِ كُلِّ وَأَصْحَابِ كُلِّ أَجْمَعِيْنَ وَالتَّابِعِيْنَ وَتَابِعِ التَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِإِحْسَانِ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ.
وَإِلَى حَضْرَةِ الْأَئِمَّةِ الْأَرْبَعَةِ وَالْعُلَمَاِءِ الْعَامِلِيْنَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيْقًا. خُصُوْصًا إِلَى حَضْرَةِ أَوْلِيَاءِ اللهِ تَعَالَى أَيْنَمَا كَانُوْا مِنْ مَشَارِقِ الْاَرْضِ إِلَى مَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا وَبِلَادِهَا وَجِبَالِهَا وَأَوْدِيَاتِهَا خُصُوْصًا اِلَى حَضْرَةِ سَيِّدِ الْقُطْبِ الرَّبَّانِيِّ وَ الْعَارِفِ الصَّمَدَنِيِّ الشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ الْجَيْلاَنِي رَضِيَ الله عَنهُ أَعَادَ اللهُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَكَرَمَاتِهِمْ وَشَفَاعَتِهِمْ فِى الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ آمِيْن.
خُصُوْصًا خَاصَّةً إِلَى حَضْرَةِ آبَائِنَا وَآبَاءِ آبَائِنَا وَأُمَّهَاتِنَا وَأُمَّهَاتِ أُمَّهَاتِنَا وَاَجْدَادِنَا وَاَجْدَادِ اَجْدَادِنَا وَجَدَّاتِنَا وَ جَدَّاتِ جَدَّاتِنَا وَأَخْوَالِنَا وَخَالَتِنَا وَاَعْمَامِنَا وَعَمَّاتِنَا وَ مَشَايِخِنَا وَ مَشَايِخِ مَشَايِخِنَا وَجَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ الْاَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالْأَمْوَاتِ مِنْ أُمَّةِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ. وَنَخُصُّ خُصُوْصًا خَاصَّةً إِلَى حَضْرَةِ مَنْ كَانَتِ الْقِرَاءَةُ وَالتِّلَاوَةُ بِسَبَبِهِ أَنْتَ تَعْلَمُ بِهِ وَبِاسْمِهِ (فلان بن فلان)
اَللَّهُمَّ اجْعَلْ ذَلِكَ فِدَاءً لَنَا وَلَهُ مِنَ النَّارِ وَحِجَابًا لَنَا وَلَهُ مِنَ النَّارِ وَسِتْرًا لَنَا وَلَه مِنَ النَّارِ اَللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ وَارْحَمْهُ وَعَافِهِ وَاعْفُ عَنْهَ وَاسْتُرْ عُيُوْبَهُ وَتُبْ تَوْبَتَهُ وَتَقَبَّلْ اَعْمَالَهُ وَنَوِّرْ قَبْرَهُ وَاجْعَلِ الْجَنَّةَ مَأْوَاهُ وَمَدْخَلَهُ بِرَحْمَتِكَ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ.
اَللَّهُمَّ اجْعَلْ قَبْرَهُ رَوْضَةً مِنْ رِيَاضِ الْجِنَانِ وَلاَ تَجْعَلْ قَبْرَهُ حُفْرَةً مِنْ حُفَرِ النِّيْرَانِ (3 مرة)