بَارَكَ اللَّهُ لِىْ وَلَكُمْ فِى الْقُرْآنِ الْعَظِيْمِ. وَنَفَعَنِيْ وَاِيَّكُمْ بِمَا فِيْهِ مِنَ اْلاَيَاتِ وَالذِّكْرِ الْحَكِيْمِ. وَتَقَبَّلَ مِنِّى وَاِيَّاكُمْ تِلاَ وَتَهُ اِنَّهُ هُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمِ.
Khutbah II
اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ الْاَحَدِ الصَّمَدِ الَّذِيْ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ. أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلٰهَ اِلَّا اللّٰهُ الَّذِيْ أَمَرَنَا بِالْإِتِّحَادِ. وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ الَّذِيْ دَعَانَا بِحُبِّ الْبِلَادِ. الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَى سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ الَّذِيْ أَرْسَلَ لِلْعَالَمِيْنَ اِلَى يَوْمِ الْمَعَادِ أَمَّا بَعْدُ. فَيَاأَيُّهَا النَّاسُ أُوْصِيْكُمْ وَنَفْسِيْ بِتَقْوَى اللٰهِ فَقَدْ فَازَ الْمُتَّقُوْنَ. فَقَالَ اللٰهُ تَعَالَى اِنَّ اللٰهَ وَ مَلَائِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِيِّ يٰأَيُّهَا الَّذِيْنَ أٰمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَ سَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلٰى أٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلٰى سَيِّدِنَا اِبْرَاهِيْمَ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلٰى سَيِّدِنَا اِبْرَاهِيْمَ وَعَلٰى اٰلِ سَيِّدِنَا اِبْرَاهِيْمَ فِى الْعَالَمِيْنَ اِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ اَللّٰهُمَّ وَارْضَ عَنِ الْخُلَفَاءِ الرَّاشِدِيْنَ. وَعَنْ اَصْحَابِ نَبِيِّكَ اَجْمَعِيْنَ. وَالتَّابِعِبْنَ وَتَابِعِ التَّابِعِيْنَ وَ تَابِعِهِمْ اِلٰى يَوْمِ الدِّيْنِ. اَللّٰهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ اَللّٰهُمَّ ادْفَعْ عَنَّا الْغَلَاءَ وَالْوَبَاءَ وَالطَّاعُوْنَ وَالْاَمْرَاضَ وَالْفِتَنَ مَا لَا يَدْفَعُهُ غَيْرُكَ عَنْ بَلَدِنَا هٰذَا اِنْدُوْنِيْسِيَّا خَاصَّةً وَعَنْ سَائِرِ بِلَادِ الْمُسْلِمِيْنَ عَامَّةً يَا رَبَّ الْعَالَمِيْنَ. رَبَّنَا اٰتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَ فِي الْاٰخِرَةِ حَسَنَةً وَ قِنَا عَذَابَ النَّارِ عِبَادَ اللٰهِ اِنَّ اللٰهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْاِحْسَانِ وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ. يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُوْنَ. فَاذْكُرُوا اللٰهَ الْعَظِيْمَ يَذْكُرْكُمْ. وَ اشْكُرُوْهُ عَلٰى نِعَمِهِ يَزِدْكُمْ. وَلَذِكْرُ اللٰهِ اَكْبَرُ
Simak cara download PDF teks khutbah Jumat:
1. Klik link download PDF khutbah Jumat DI SINI
2. Pilih icon Print berwarna merah
3. Sesuaikan dan tekan tombol print
Demikian informasi mengenai isi teks khutbah Jumat NU menyentuh hati terbaru tema memaksimalkan kebaikan saat Sya’ban untuk bekal Ramadhan, link download PDF.***